nindex.php?page=treesubj&link=26778nindex.php?page=hadith&LINKID=691161 (لَيْلَةُ الْقَدْرِ لَيْلَةُ سَابِعَةٍ أَوْ تَاسِعَةٍ وَعِشْرِينَ) وَعَلَيْهِ جَمْعٌ (إِنَّ الْمَلَائِكَةَ تِلْكَ اللَّيْلَةَ) أَيْ لَيْلَةَ الْقَدْرِ (فِي الْأَرْضِ أَكْثَرُ مِنْ عَدَدِ الْحَصَى) وَفِي رِوَايَةِ nindex.php?page=showalam&ids=14687الطَّبَرَانِيِّ فِي الْأَوْسَطِ: أَكْثَرُ مِنْ عَدَدِ النُّجُومِ ، وَهِيَ أَفْضَلُ لَيَالِي الْعَامِ مُطْلَقًا ، [ ص: 396 ] وَذَهَبَ بَعْضُهُمْ إِلَى تَفْضِيلِ لَيْلَةِ الْإِسْرَاءِ عَلَيْهَا ، وَاعْتُرِضَ ، وَتَوَسَّطَ الْبَعْضُ فَقَالَ: لَيْلَةُ الْإِسْرَاءِ أَفْضَلُ فِي حَقِّ الْمُصْطَفَى صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَلَيْلَةُ الْقَدْرِ أَفْضَلُ لِأُمَّتِهِ ، وَصَوَّبَ nindex.php?page=showalam&ids=13028ابْنُ تَيْمِيَةَ nindex.php?page=treesubj&link=26777تَفْضِيلَ لَيْلَةِ الْقَدْرِ مُطْلَقًا ، لِأَنَّ لَيْلَةَ الْإِسْرَاءِ وَإِنْ حَصَلَ لِلْمُصْطَفَى صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِيهَا مَا لَمْ يَحْصُلْ لَهُ فِي غَيْرِهَا، لَكِنْ لَا يَلْزَمُ إِذَا أَعْطَى اللَّهُ نَبِيَّهُ فَضِيلَةً فِي زَمَانٍ أَوْ مَكَانٍ أَنْ يَكُونَ أَفْضَلَ مِنْ غَيْرِهِ ، هَذَا إِنْ فُرِضَ أَنَّ إِنْعَامَهُ عَلَيْهِ لَيْلَةَ الْإِسْرَاءِ أَعْظَمُ مِنْ إِنْعَامِهِ عَلَيْهِ بِإِنْزَالِ الْقُرْآنِ لَيْلَةَ الْقَدْرِ ، وَلِلتَّوَقُّفِ فِيهِ مَجَالٌ

(حم عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=3أَبِي هُرَيْرَةَ ) قَالَ الْهَيْثَمِيُّ : رِجَالُهُ رِجَالُ الصَّحِيحِ اه. وَمِنْ ثَمَّ رَمَزَ الْمُصَنِّفُ لِصِحَّتِهِ.