الحسن ، بالضم : الجمال ج : محاسن على غير قياس .
وحسن ، ككرم ونصر ، فهو حاسن وحسن ، وحسين ، كأمير وغراب ورمان ج : حسان وحسانون ، وهي حسنة وحسناء وحسانة ، كرمانة ج : حسان وحسانات ، ولا تقل : رجل أحسن ، في مقابلة امرأة حسناء ، وعكسه : غلام أمرد ، ولا يقال : جارية مرداء ، وإنما يقال : هو الأحسن ، على إرادة أفعل التفضيل ج : الأحاسن .
وأحاسن القوم : حسانهم .
والحسنى ، بالضم : ضد السوأى ، والعاقبة الحسنة ، والنظر إلى الله عز وجل ، والظفر ، والشهادة ، ومنه : ( إلا إحدى الحسنيين ) [ التوبة : 52 ] ج : الحسنيات ، والحسن ، كصرد .
والمحاسن : المواضع الحسنة من البدن ، الواحد : كمقعد ، أو لا واحد له .
ووجه محسن : حسن ، وقد حسنه الله .
والإحسان : ضد الإساءة ، وهو محسن ومحسان .
والحسنة : ضد السيئة ج : حسنات .
وحسيناه أن يفعل كذا ، ويمد ، أي : قصاراه .
وهو يحسن الشيء إحسانا ، أي : يعلمه .
واستحسنه : عده حسنا .
والحسن والحسين : جبلان ، أو نقوان ، وعند الحسن دفن بسطام بن قيس ، فإذا جمعا ، قيل : الحسنان ، وبطنان في طيئ ، واسمان .
والحسن ، محركة : ما حسن من كل شيء ، وحصن بالأندلس ، وة باليمامة ، وشجر حسن المنظر ، والعظم الذي يلي المرفق ، ويضم ، والكثيب العالي .
وأحسن : جلس عليه .
وحسنة ، محركة : امرأة ، وة بإصطخر ، وجبال بين صعدة وعثر ، وركن من أجأ .
والحسنة ، بالكسر : ريد ينتأ من الجبل ج : كعنب ، وسموا : حسينة ، كخديجة وجهينة ومزاحم ومعظم ومحسن وأمير .
وإحسان : مرسى قرب عدن .
والحسني ، محركة : بئر قرب معدن النقرة ، وقصر ، وبهاء : ة للحسن بن سهل بالموصل .
والحسيناء : شجر بورق صغار .
والأحاسن : جبال باليمامة .
والتحاسين : جمع التحسين ، اسم بني على تفعيل ، وكتاب التحاسين خلاف المشق .
وحسنون ، وقد يضم : المقرئ التمار ، والبناء ، وابن الصيقل المصري ، ، وأبو نصر بن حسنون وأبو الحسن ، بالضم ، طاوس بن أحمد : محدثون .
وأم الحسن : كمال بنت الحافظ عبد الله بن أحمد السمرقندي ، وكريمة بنت أحمد الأصفهانية .
وحسن ، بالضم : أم ولد ، للإمام أحمد وابن عمرو ، في طيئ ، وأخوه بالفتح ، وهما فردان . وكجهينة : مرجلة ، وبنت المعرور : حدثت . لعبد الملك بن مروان